هذه هي أفضل أفلام الرعب الجديدة التي تنغمس في عيد الهالوين
إنها عطلة نهاية الأسبوع في عيد الهالوين ، ومع انتشار الوباء المستمر في الحفلات والتجمعات الكبيرة المعتادة ، فهي فرصة مثالية لطلب أفلام الرعب ومشاهدتها. هناك الكثير من الأفلام الكلاسيكية للاختيار من بينها ، ولكن إذا كنت حريصًا على اكتشاف شيء جديد ، فإن شهر أكتوبر كان شهرًا جيدًا بشكل ملحوظ للترفيه عن كوميديا الرعب المستقلة ، إلى جانب عدد قليل من الأفلام التي تندرج تحت عنوان يمكنني تسميته "هيبة الرعب". ولمرة واحدة ليس هناك زومبي في الأفق. لدينا مصاصو دماء ، وذئاب ضارية ، ووحوش متحولة ، بدلاً من ذلك ، إلى جانب بعض الشعر السيئ حقًا.
الحب والوحوش Love and Monsters
قد تكون هذه المغامرة القادمة بعد نهاية العالم هي فيلمي المفضل هذا العام حتى الآن. تتمثل فرضية Love and Monsters في أن البشر دمروا كويكبًا يندفع نحو الأرض ، فقط من أجل التساقط الكيميائي الذي يحول جميع الكائنات ذوات الدم البارد إلى وحوش عملاقة متحولة ترى البشرية على أنها بوفيه كبير واحد. تفصل الكارثة جويل داوسون (ديلان أوبراين) البالغ من العمر 17 عامًا عن صديقته إيمي (جيسيكا هينويك) ، بالإضافة إلى إزهاق أرواح والديه. تقدم سريعًا لسبع سنوات ، ويعيش جويل تحت الأرض مع مجموعة من الناجين ، ويقتصر عمله على طهي الوجبات وإصلاح الأجهزة الإلكترونية لأن اضطراب ما بعد الصدمة الذي يعاني منه يجعله يتجمد في المواقف التي تهدد حياته.
ولكن عندما يتعقب أخيرًا إيمي الذي يعيش بين مجموعة أخرى من الناجين ، قرر أن يترك مخبأه المريح ويقطع مسافة 85 ميلًا إلى ملجأها تحت الأرض ، على الرغم من كل الوحوش المفترسة فوق الأرض. لحسن الحظ ، سرعان ما ينضم إلى كلب شجاع يُدعى بوي ، أحد الناجين الأذكياء المسمى كلايد (مايكل روكر) ، وفتاة شابة مبكرة النضوج قاسية في الخارج ، ناعمة من الداخل ، تدعى مينو (أريانا جرينبلات). كلايد وأسماك يعلمه بعض المهارات الأساسية النجاة، وجو يجعل من استخدام الهدايا الفنية له لتجميع نوع من حيوانات رامزة من الوحوش المختلفة التي يواجهها، جنبا إلى جنب مع نقاط القوة والضعف. الفيلم عبارة عن أجزاء متساوية من المضحك ، ومفعمة بالحيوية ، وأحيانًا مفجعة ، على غرار Zombieland أو Tremors. ولديها بعض المنعطفات المدهشة ، والتي ليس من السهل القيام بها هذه الأيام. من كان يعلم أن "عالم الوحش" يمكن أن يكون ممتعًا جدًا؟
مصاصي الدماء مقابل ذا برونكس Vampires vs. The Bronx
عنوان هذه الكوميديا المرعبة الساحرة والذكية يقول كل شيء. يحاول ميغيل مارتينيز ، المعروف أيضًا باسم "ليل مايور" (جادين مايكل) ، تنظيم حفلة في الحي في برونكس لإنقاذ البوديجا المحلية من ارتفاع الإيجارات في أعقاب التحسين. يبذل مالك بوديجا توني (جويل "ذا كيد مترو" مارتينيز) ، الذي يحتفظ بمضرب سامي سوسا الثمين خلف السجل ، قصارى جهده للتكيف مع العملاء المتغيرين ، حتى لو كان ذلك يعني الاحتفاظ بالحمص في المخزون. لكن شركة Murnau Properties على وجه الخصوص تشتري الشركات المحلية بمعدل ينذر بالخطر ، ويستمر الملاك السابقون في الاختفاء بشكل غامض. من المفترض أنهم ربحوا أموالاً وانتقلوا إلى الضواحي - لكن حقيقة أن شعار الشركة هو صورة لفلاد المخوزق (المرتبط بدراكولا في الثقافة الشعبية) هو تلميح قوي إلى أن شيئًا أكثر شراً قد بدأ.
عندما يشهد ميغيل مقتل مصاص دماء بشكل مباشر ، يقوم بتجنيد BFFs Bobby (Gerald W. Jones III) و Luis (Gregory Diaz IV) لاكتشاف عش مصاصي الدماء وإخراج مصاصي الدماء. لا يصدقهم أي من البالغين ، لكن على الأقل يغمسهم توني بتقديم الأولاد إلى فيلم Blade . يعمل هذا على تثقيفهم حول تقاليد مصاصي الدماء التقليدية ، وخاصة نقاط ضعف الوحوش: الثوم ، والمياه المقدسة ، والصلبان ، وضوء الشمس ، وبالطبع ، وتد خشبي من خلال القلب. يأتي الكاهن المحلي ، الأب جاكسون (كليف "ميثود مان" سميث) ، في النهاية ، مع حبيبة ميغيل ، وهي مراهقة أكبر سناً تدعى ريتا (كوكو جونز). أثبت ميغيل وعصابته الشجاعة أنهم خصوم أقوياء ، لذا فإن مصاصي الدماء الذين يبحثون عن انتقاء سهل للأراضي سيفعلون بشكل جيد عندما يلتفتون إلى الكلمات الختامية لجلوريا للإحساس المباشر: "أنت لا تريد عدم التدخين مع BX."
ذئب سنو هولو The Wolf of Snow Hollow
إذا كنت شخصًا بالذئب أكثر من محبي مصاصي الدماء ، فإن The Wolf of Snow Hollow هو رجل ذكي وذكي في النوع الذي يمزج بين عناصر Fargo و Scooby-Doo وفيلم Wolfen الأقل شهرة لعام 1981 . في قرية تزلج نائية في الجبال ، تُقتل امرأة شابة بوحشية في الثلج خارج المقصورة الريفية التي استأجرتها هي وصديقها. يلتقط الضابط جون مارشال (جيم كامينغز ، الذي كتب الفيلم وأخرجه أيضًا) القضية وهو حريص على إغلاقها بسرعة لإثارة إعجاب والده ، شريف هادلي الذي سيتقاعد قريبًا ( روبرت فورستر ، في دوره الأخير).
جون ليس بطلًا محبوبًا تمامًا. إنه مدمن كحول يتعافى مع مشاكل خطيرة في إدارة الغضب ، وزوجة منفصلة ، وابنة مراهقة متمردة ، جينا (كلوي إيست). يرفض صراحة التكهنات القائلة بأن المذؤوب هو المسؤول ، حتى مع بدء تراكم المزيد من الجثث المشوهة والتقارير عن مهاجم مشعر يقف على ارتفاع سبعة أقدام. لحسن الحظ ، على الرغم من الفوضى العامة في المنطقة ، وجد حليفًا كفؤًا في الضابط جوليا روبسون (ريكي ليندهوم) ، وبدأوا معًا في الاقتراب من القاتل. تم التخطيط للفيلم بشكل جيد للغاية ، مع مقتطفات من الفكاهة الجافة والتشويق الحقيقي والعروض القوية - بما في ذلك أداء متميز من فورستر ، الذي توفي بعد أشهر قليلة من اختتام التصوير.
شعر سيء Bad Hair
أعتقد أن هجاء الرعب هذا حصل على الضوء الأخضر بناءً على المفهوم وحده. تدور أحداث الفيلم في عام 1989 ، ويتابع الفيلم قصة شابة طموحة تدعى آنا (إيل لورين) وهي تستبدل تسريحة شعرها "الحفاض" مقابل نسج باهظ الثمن من أجل النجاح في عالم الموسيقى المهووس بالصور. لكن اتضح أن لشعرها الجديد عقل خاص به - وشهية لدماء الإنسان سرعان ما تسبب الفوضى (كما هو الحال في ارتفاع عدد الجثث) في حياة آنا الشخصية والمهنية. كانت تفاصيل الثمانينيات ميتة ، وطاقم العمل من الدرجة الأولى ، بما في ذلك Laverne Cox في دور Virgie ، مصفف الشعر الذي يعطي آنا نسجها الملعون ، وفانيسا ويليامز في دور Zora ، وهي عارضة أزياء مسنة ورئيسة جديدة لشبكة Anna.
من المؤكد أن الفيلم غير متساوٍ وينزلق أحيانًا إلى الجبن بدلاً من الزاحف. وكل قصة "أحب شعرك الطبيعي بدلاً من محاولة التوافق" هي حكاية ثقيلة بعض الشيء. لكن الجميع يتمتعون بلعبة رائعة ، ولديهم الكثير من المرح ، من السهل أن نغفر عيوبها. لا تتفاجأ إذا ظهرت الصور من بعض تلك المشاهد لاحقًا في أحلامك.
تم عرض فيلم Bad Hair لأول مرة في وقت سابق من هذا العام في مهرجان صندانس السينمائي ويتم بثه حاليًا على Hulu ، بالإضافة إلى العرض في مسارح محدودة. ارتديه مع فيلم الرعب الهجائي لعام 2018 ، In Fabric ، الذي يتضمن فستانًا أحمر مسكونًا ، لمتعة أزياء أكثر قاتلة.
يتنافس شخصان غريبان تقطعت بهما السبل في مقصورة Catskills نائية لمعرفة من يمكنه سرد القصة الأكثر رعبًا في لعبة Scare Me .
يخيفني Scare Me
يتنافس كاتبان في كوخ جبلي بعيد حول من يمكنه سرد القصة الأكثر رعباً في فيلم Scare M e ، وهو فيلم كوميدي رعب من تأليف وإخراج جوش روبن. يشارك روبن أيضًا في بطولة فريد ، وهو كاتب / ممثل مكافح قرر استئجار المقصورة المملوكة لزميلته الكاتبة الطموحة بيتينا (ريبيكا درايسدال) كملاذ للكتابة. بعد أن عانى من كتلة الكاتب ، ذهب في الجري يومًا ما ويلتقي بروائية الرعب الأكثر مبيعًا فاني (آيا كاش ، المعروفة أيضًا باسم Stormfront في الموسم الثاني الذي اختتم مؤخرًا من The Boys) ، الذي يقيم في مقصورة أخرى قريبة. عندما تقطع عاصفة رعدية القوة ، قرر فاني وفريد أن يتخلصا منها مع الكحول والبيتزا وتمثيل قصص مخيفة مرتجلة - ولكن مع وجود شخصين قويين للغرامة الأدبية ، لن يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى تتصاعد التوترات وتنتهي الأمور مقرف.
يقدم روبن أداءً قويًا مثل فريد غير الآمن ، الذي يؤثر زواجه المتدهور وصحته العقلية بشكل كبير على دافعه الإبداعي. يعتبر كاش استثنائيًا مثل فاني المتغطرسة الواثقة ، والتي لا تتفوق على السخرية من فريد لافتقاره إلى الأصالة وفرك نجاحها في وجهه. و ليلة السبت ليف يوفر البريد الكوميدي كريس ريد بعض يضحك اضافية باعتباره الرجل توصيل البيتزا، مروحة كبيرة من رواية فاني الذي لا تخجل من تقديم ملاحظاته الخاصة على جهود القص فريد. إن قول المزيد من شأنه إفساد المتعة ؛ يكفي أن نقول ، إنه فيلم جيد لمشاهدته مع الإضاءة الخافتة وخبأ البيتزا والبيرة الخاص بك.
مرحبًا بكم في Blumhouse - Welcome to the Blumhouse
إذا كنت قد استمتعت بأفلام الرعب الكوميدية ، فقد تحاول أخذ عينات من "الهيبة الرعب" من مرحبًا بكم في Blumhouse ، والتي أصدرت أول أربعة أفلام (من ثمانية مخطط لها) هذا الشهر. إنه مزيج مثير للاهتمام من الأنواع الفرعية. يقدم الصندوق الأسود ، الذي أخرجه إيمانويل أوسي كفور الابن ، عنصرًا من الخيال العلمي لإثارة رعبه. نولان (مامودو أثي) فقد ذاكرته وزوجته الحبيبة في حادث سيارة ، وبناءً على نصيحة الدكتورة ليليان بروكس (فيليسيا رشاد) ، يختار علاجًا تجريبيًا للتنويم المغناطيسي ليقوده عبر نقاط محددة في حياته على أمل لاستعادة تلك الذكريات. كونه فيلم رعب ، حصل على أكثر بكثير مما كان يساوم عليه.
فيلم الإثارة النفسية The Lie ، الذي أخرجه Veela Sud ، هو إعادة إنتاج لفيلم ألماني عام 2015 بعنوان We Monsters . تم عرضه لأول مرة في عام 2018 في مهرجان تورنتو السينمائي. جاي (بيتر سارسجارد) يقود ابنته كايلا (جوي كينج) وصديقتها بريتاني (ديفيري جاكوبس) إلى معتكف بمدرسة الباليه. عندما يتوقفون للاستراحة في الحمام ، تتجول كايلا وبريتاني في الغابة القريبة - وتسقط بريتاني من فوق الجسر وتختفي. عندما اعترفت كايلا بأنها دفعت بريتاني ، اتصل جاي بزوجته السابقة ريبيكا (ميراي إينوس) ، محامية الشركات ، وشرع الاثنان في سلسلة من الأكاذيب للتستر على فعل كايلا ، الذي سرعان ما خرج عن نطاق السيطرة.
من تأليف وإخراج Zu Quirke ، فيلم Nocturne هو فيلم رعب خارق للطبيعة يستدعي إلى الأذهان 2010 Black Swan مع التنافس الأنثوي المركزي - في هذه الحالة ، الشقيقتان التوأم ، جولييت (سيدني سويني) وفيفيان (ماديسون إيسمان) ، كلاهما تدرب على البيانو الكلاسيكي . لكن فيفيان تفوقت منذ فترة طويلة على أختها ، تاركة جولييت لتكون الطالبة الدائمة ، وتمزق أفضل مدربي الموسيقى ، والفتى اللطيف ، والمكان المنفرد المرغوب فيه لأداء العرض النهائي لمدرستهم الثانوية الخاصة. عندما عثرت جولييت على دفتر موسيقي غريب لطالب آخر انتحر قبل أسابيع قليلة ، تبدأ في الحصول على أحلام ورؤى غريبة يبدو أنها تتنبأ بمستقبل حيث تخرج أخيرًا من ظل فيفيان لتسلط الأضواء التي تتوق إليها. لكن ما الذي قد يكلفها طموحها؟
أخيرًا ، هناك مفضلتي الشخصية ، عين الشر ، من إخراج إيلان وراجيف داساني ، وهي مبنية على مسرحية صوتية تحمل الاسم نفسه لمادري شيكار. تلعب ساريتا تشودري دور أوشا خارتي ، وهي أم هندية مخلصة في دلهي تحرص على أن تجد ابنتها بالافي (سونيتا ماني) زوجًا قبل أن تبلغ الثلاثين من عمرها. جهود التوفيق بينهما باءت بالفشل. ثم يلتقي بالافي برجل يبدو مثالياً ، وهو سانديب الوسيم والثري (عمر المسقطي). ولكن بدلاً من الابتهاج ، بدأت أوشا في الشك في أن هناك شيئًا أكثر شراً في العمل وأن سانديب لديها صلة قاتمة بسر في ماضيها.
Black Box و Evil Eye هما الأفضل من حيث الصدى العاطفي - خاصةً اللمسات الثقافية وديناميكيات الأم / الابنة الدقيقة التي ترسخ الأخير - ولكن الأخريين يستحقان المشاهدة أيضًا. أكبر مضايقتي هي أن جميع هذه الأفلام الأربعة تبدأ ببطء شديد ، وكان من الممكن قطع معظمها بشكل كبير دون التضحية بالكثير من حيث تطوير الشخصية ، أو الصور الموضوعية ، أو التأثير الملتوي النهائي. ومع ذلك ، من الجيد أن ترى أعمال المخرجين الأقل شهرة والصاعدة معروضة ، وأولئك الذين ظهروا هنا هم بالتأكيد من يستحق المشاهدة.
إرسال تعليق